ويعتبر الجعد بن درهم هو أستاذ "الجهم بن صفوان" مؤسس "الجهمية" والتى اختلف العلماء فى موقعها من الدين فقد كفَّرهم البعض بالإطلاق، ورأى آخرون أنهم أهل بعة ووذهب علماء معتدلون بعض الشيء إلى قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (وهاتان الصفتان -أي كلامه ورضاه الذي يتضمن محبته ومشيئته- هما اللتان أنكرهما الجعد بن درهم أول الجهمية، لما زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً، إذ لا محبة له ولا رضا؛ ولم يكلم موسى تكليما) الجعد بن درهم: هو أول من قال بخلق القرآن،أصله من خراسان،ويقال إنه من موالي بني مروان Jan, PM. أثبت القصة الإمام الدارمي في الرد على الجهمية. قال الدارمي توفي (هـ) (وأما الجعد فأخذه خالد بن عبد الله القسري، فذبحه ذبحاً بواسط يوم الأضحى، على رؤوس من شهد العيد معه من قَتلُ الجَعْدِ بن دِرهَم رَأسِ طائفة المُعَطِّلَة. هو الجَعْدُ بن دِرهَم، رَأسُ المُعَطِّلَة، أَصلُه مِن خُراسان، أَسلَم أَبوهُ وصار مِن مَوالي بَنِي مَرْوان، وقد وُلِدَ في خُراسان
الجعد بن درهم: هو أول من قال بخلق القرآن،أصله من خراسان،ويقال إنه من ...
الْجَعْدُ بْنُ دِرْهَمٍ، مُؤَدِّبُ مَرْوَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحِمَارِ، وَلِهَذَا يُقَالُ لَهُ: مَرْوَانُ الْجَعْدِيُّ. [الوفاة: - ه] كَانَ الْجَعْدُ أَوَّلُ مِنْ تَفَوَّهَ -حصين بن عبد الرحمن، حصين بن عبد الرحمن الجعفي الكوفي-حصين بن عبد الرحمن الحارثي الكوفي، وحصين بن عبد الرحمن النخعي الكوفي، القسري-الجعد بن درهم-سليمان بن موسى-يزيد بن أبي مالك عدنان ابراهيم و تفصيلٌ في قضية الجعد بن درهم - Youtube. 9- ابن العماد في شذرات الذهب (2/ ) وقال: (فلله ما أعظمها وأقبلها من ضحية) الألباني كما في موسوعة الألباني في العقيدة (9/ ): "أول من دعا مثلاً ـ الجهمية فرقة من المرجئة، ظهرت في أواخر الحكم الأموي، مؤسسها الجهم بن صفوان السمرقندي الترمذي، ويقال لهم مرجئة أهل خراسان. ـ تربى زعيم الفرقة (الجهم بن صفوان) على يد الجعد بن درهم، وأخذ أسس أفكاره وعقائده منه، وكانت اجمل دعاء لمن تحب الجعد بن درهم شخصية ولد 46 هـ / م توفي هـ / م الوظيفة عالم مسلم الجعد بن درهم ، ولد في خراسان ، اتخذ أبوه دين الاسلام و صار من موالي بني مروان. و قد ولد في خراسان وهاجر بعد استعراض الجميع. الأعلام. الجعد بن درهم الجعد بن درهم، من الموالي: مبتدع، له أخبار في الزندقة. سكن الجزيرة الفراتية.,اخذ عنه مروان بن محمد لما ولى الجزيرة، في ايام هشام بن عبد الملك، فنسب إليه
الفَصلُ الثَّالثُ: أشهَرُ رِجالاتِ الجَهْميَّةِ
والجعد بن درهم من هذا الصنف الثاني، فبيئته التي نشأ فيها ساعدت على حمله لأفكار الضلال وتشربه لها. وسأحرر لك القول في موطنه وبلدته التي نشأ فيها ومن ثم أوضح لك مدى تأثير بيئة الجعد على ما حمله من أفكار ذكر بعض من أخرج قصة قتل الجعد بن درهم لأجل التعطيل: من أخرج القصة ولم يتعقبها بتضعيف أو طعن في ثبوتها جماعة، منهم: عثمان بن سعيد الدارمي في نقضه على بشر المريسي (1/) والرد على الجهمية (21 فأراد الجعد بذلك هدم الأصل الثاني من أصلي الدين الذي هو الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم ورسالته. وذلك من خلال إنكاره لكلام الله المستلزم لإنكار حقيقة الرسالة، وقد تجلت بدعته هذه في قوله بخلق القرآن فهو أول من تكلم به يقال إن أول من قال بهذا المذهب هو الجعد بن درهم مؤدب مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية، ولذا كان يلقب بمروان الجعدى، لأنه تعلم من الجعد مذهبه في القول بخلق القرآن والقدر وغير ذلك، وبحسب “شرح العقيدة الطحاوية” لابن أبى الباب الثاني: الجعد بن درهم. الفصل الأول: تاريخ الجعد بن درهم. المبحث الأول: نسبه ونشأته-المطلب الأول: اسمه ونسبه-المطلب الثاني: أصول الجعد-المطلب الثالث: مولده وموطنه قال صاحب كتاب قصص لا تثبت "مشهور بن حسن" في الجزء الثالث، الباب الخامس: "من قصص الأمراء والسلاطين" القصة "التاسعة والعشرون" "ذبح خالد بن عبد الله القسري الجعد بن درهم" 3/ الجهمي نسبة إلى الجهم بن صفوان الذي كان تلميذا للجعد بن درهم والجعد بن درهم هو أول من قال بالتعطيل لأنه أي الجعد بن درهم قال كلمتين قال إن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليما فأخذها عنه الجهم بن صفوان ونشرها