أرشيف الإسلام - قال رسول الله صلي الله عليه وسلم، أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فقد حرم الله عليها الجنة صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما معنى حرم عليها؟وما هو البأس الذي يجوز للمرأة طلب الطلاق من أجله؟وما السائل: جاء عن أم سلمة أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: "أيُّما امرأة نزعت ثيابها في غير بيتها خرقَ الله عنها سترها" ، نرجو بيان معنى هذا الحديث ؟ الشيخ: هذا الحديث له علاقة بالبحث السابق ، أي: أن المرأة إذا زارَت امرأةً في سنن النسائي | كتاب الزينة الطيب (حديث رقم: ) عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أيما امرأة أصابت بخورا، فلا تشهد معنا العشاء الآخرة». أخرجه النسائي. صحيح أنا فتاة أحبّ العطور وأضعها عادة قبل ذهابي للعمل، وقد جاءتني اليوم إحدى الزميلات وقالت لي عن حرمة هذا الفعل، وأنّه قد يصل لإثم الزنا، وذكرت حديثاً بدايته: "أيما امرأة استعطرت.."، ولكن أريد التأكد من وجود دليل من القرآن
ما معنى: «أيما امرأة نزعت ثيابها في غير بيت زوجها»؟
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيما امرأة أصابت بخورا، فلا تشهد معنا العشاء الآخرة» قال: أبو عبد الرحمن: «لا أعلم أحدا تابع يزيد فعتق الرقاب له شأن عظيم، تُكفر به الخطايا، وتُحطُّ به السَّيئات، وتُعتق به الرِّقاب، فمن هذا قوله ﷺ: أيما امرئٍ مسلمٍ أعتق امرأً مسلمًا استنقذ اللهُ من كل عضوٍ عضوًا من النار ، زاد في روايةٍ حديث ايما امرأة تعطرت. الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني المصدر: جلباب المرأةفقد روى النسائي عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية عن الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أيما امرأة استعطرت، فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية ". إسناده جيد، وهو مكرر الرواية (١٩٥٧٨) غير شيخ أحمد، فهو هنا مروان بن معاوية، وهو “*أيّما امرأةٍ خرجَت متعَطّرةً فمَرّت بقَومٍ ليَجِدوا ريحَها فهيَ زانيَة *” قال شيخنا رحمه الله الولدُ الذي خُلِق مِن ماء الزّنا أمُّه تَرثُه إن مَات وهو يرثُها إن ماتَت وهو بالنّسبة لإخوَته مِن أُمِّه محرَم، أيما امرأة خرجت من بيتها بغير إذن زوجها كانت في سخط الله تعالى حتى ترجع إلى بيتها أو يرضى عنها زوجها _._ تخريج السيوطي: (خط) عن أنس. تحقيق الألباني: (موضوع) انظر حديث رقم: في ضعيف الجامع حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلاَبَةَ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ، عَنْ ثَوْبَانَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ شرح حديث (أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء الآخرة) حاشية السندي على سنن النسائي: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: هـ) إزالة التشكيل
53 من حديث (أيُّما امرِئ مسلم أَعتق امرأ مسلما..)
وذكر ان الحديث المشهور في هذه المسألة ينص قوله "أيما امرأة تعطرت وخرجت في الرجال ليشموا ريحها فهي زانية " منوها أن الحديث به علة لاطلاق هذا الحكم عليها، الا وهو تعمد المرأة الخروج في الرجال لفتنتهم شرح حديث أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء الآخرة. كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة. إذا شَهِدَتْ إحْداكُنَّ العِشاءَ فلا تَطَيَّبْ تِلكَ اللَّيْلَةَ. الراوي: زينب امرأة عبد الله عن سمرة بن جندب -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أَيُّما امرأةٍ زَوَّجَها وَلِيَّانِ فهي للأَوَّلِ منهما، وأَيُّما رَجُلٍ باع بَيْعًا مَنْ رَجُليْن فهو للأوَّلِ منهما» فأشكل على أبي الأسود قول عمر رضي الله عنه فأراد بيان معنى ذلك، فقال رضي الله عنه: قلت كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: أيُّما مُسلم شَهِد له أربعة من أهل الخير والصلاح أنه من أهل الخير )، من طرق عن ثابت بن عمارة (جيد الحديث) قال سمعت غنيم بن قيس (ثقة مخضرم) يقول سمعت أبا موسى الأشعري t يقول قال رسول الله r: «أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها، فهي زانية. وكلُّ عينٍ عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيما امرأة سألت زوجها طلاقا في غير ما بأس، فحرام عليها رائحة الجنة». أخرجه أبو داوود. إسناده صحيح. حماد: هو ابن زيد الأزدي، وأيوب: هو ابن أبي أمين الفتوى: حديث «أيما امرأة استعطرت» لا يعني التحريم المطلق للتعطر الإثنين 02/أكتوبر/ - ص 10/2/ AM طباعة شارك حديث إذا استعطرت المرأة فمرت على القوم ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا قال قولا شديدا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيما امرأة أصابت بخورا، فلا تشهدن معنا العشاء» قال ابن نفيل: عشاء الآخرة