الجواب: لا بأس؛ لأنها لا يشترط لها الطهارة سجود التلاوة وسجود الشكر لا يشترط لهما الطهارة، الموقع الرسمي لسماحة الشيخ معلومة هامة: استمع للفتوى من هنا، لتوضيح الإجابة على هل يجوز سجود الشكر للحائض أم لا.[5] هل يجوز لِلْحَائِضِ السجود للدعاء لا يجوز للحائض السجود للدعاء ولا يجوز تخصيص سجدة للدعاء بشكل عام س7: هل يجوز سجود التلاوة للحائض وكذلك سجدة الشكر لها، وإذا كان غير جائز فهل يجوز عند سماع سجدة التلاوة أن تسبح الله فقط باللسان؟ - فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء هل يجوزُ للحائضِ أنْ تسجدَ سجودَ التِّلاوةِ وسجودَ الشُّكرِ، وهل يجبُ أنْ تلبسَ الخمارَ ؟. لها أنْ تسجدَ ؛ لأنَّ سجودَ التِّلاوةِ وسجودَ الشُّكرِ ليس صلاةً ، كما تقدَّمَ أنَّه لا يُشترَطُ
هل يجوز زيارة القبور للحائض - حياتكَ
الفتوى المفتوى بها هي أنه يجوز للحائض قراءة القرآن ومس المصحف بحجة، ولكنها لا تسجد للتلاوة ولا يجوز السجود منها. وفقًا لمذهب الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة حكمُ سجودِ الشُّكر,يُستحبُّ سجودُ الشُّكرِ عندَ تجدُّدِ النِّعمِ أو زوالِ النِّقم، وهو مذهبُ الشافعيَّة (1) ، والحنابلة (2) ، وبعضِ الحنفيَّة (3) ، وهو قولُ طائفةٍ من السَّلفِ (4) ، واختاره ابنُ سجود الشكر سنة، وذهب جمهور العلماء إلى أنه يُشترط في سجود الشكر ما يُشترط في الصلاة من الطهارة وستر العورة ونحوهما؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم فيما أخرجه الإمام مسلم: «لَا تُقْبَلُ صَلَاةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ»؛ فيدخل
هل يجوز سجود الشكر للحائض: صور فرقه توايس
هل يجوز زيارة القبور للحائض تمت الكتابة بواسطة: نور أبوجبارة آخر تحديث: ١٠:٥١ ، ١٦ أبريل ٢٠١٩ 5- وما ليس من المسجد كالمسعى بين الصفا والمروة، فيجوز للحائض الدخول فيه لأنه مشروع في حقها السعي بين الصفا والمروة، واستدل على ذلك بما جاء في حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها قال ابن قدامة رحمه الله: صفة سجود الشكر في أفعاله وأحكامه وشروطه كصفة سجود التلاوة اهـ المغني 2/ وقال في سجود التلاوة: ويقول في سجوده ما يقول في سجود الصلاة اهـ المغني 2/ وقال الشيخ ابن وأكد العلماء أن السجود منفرد دون صلاة يكون في حالتين أما الشكر أو سجود التلاوة وتكون السجدة بغرض الدعاء أو للتقرب إلى الله وذلك نهى العلماء عنه وأقروا بكراهيته حتى وإن سجد المسلم بعد الصلاة السجود الشكر هو سجود يُركَن الشكر فيه، ويُستحب في غير الصلاة. ويُؤكَد أنه ليس له تكبيرة إحرام، بل يتم بتكبيرة قبلية عند الهوي للسجود وتكبيرة عند الرفع منه. يُشرَع فيه التسبيح والدعاء، ويُشكَر الله سبحانه وتعالى بأي صيغة حكم سجود الشكر. تعدّدت آراء أهل العلم في حكم سجود الشّكر، وبيان ذلك فيما يأتي: الرأي الأوّل: الاستحباب؛ وقال بذلك أكثر أهل العلم، واستدلّوا بما رواه أبو بكرة -رضي الله عنه-، حيث قال: (إنَّ هل يجوز سجود الشكر للحائض - اسألينا. وأما السجود للحمد: فلم نجد لأحد من أهل العلم كلاماً فيه، ولعلك تقصدين سجود الشكر، وقد بينا حكمه في أول الفتوى، وبينا الفرق بين الحمد والشكر بالفتوى رقم: الجواب: سجود الشكر هو السجود من أجل نعمة عامة ساقها الله للمسلمين، أو نعمة خاصة ساقها الله للشخص، كوجود ولد له، وكسلامته من حادث، ونحو ذلك، ولما بلغ الصديق مقتل مسيلمة الكذاب خر ساجدًا لله شكرًا لله على نعمة قتل الخبيث